فيه بذكر كلام كل من تكلم عليه تكثيرا للفائدة.
ومن المواضع ما وقع فيه تنازع وتباحث بين الأئمة قديما وحديثا بحيث أفردوه بالتأليف فأسوق خلاصة ذلك المؤلف.
فدونك كتابا تشد إليه الرحال، وتخضع له أعناق فحول الرجال.
جعله الله تعالى خالصا لوجهه الكريم، ونورا يهديني به إلى الصراط المستقيم، إلى جنات النعيم بمنّه وكرمه.