قوله: (ولها أسماء أخر ... ) إلى آخره.
قلت: لبراءة أكثر من عشرة أسماء، وقد نظمتها في أبيات فقلت:
أسماء براءة تفوق العشرة ... فاضحة البحوث والمنقرة
وسورة العذاب والتوبة ... مع حافرة مثيرة مبعثرة
مخزية مقشقشة مدمدمة ... منكلة مشردة يا بررة
قوله: (والبحوث).
بفتح الباء، كذا ضبطه.
قوله: (لما فيها من التوبة للمؤمنين).
أي في قوله (لَقَدْ تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ) إلى قوله تعالى (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا). قاله الطَّيبي.
قوله: (وقيل كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزلت سورة ... ) الحديث.
أخرجه أبو داود والترمذي وحسنه والنسائي وابن حبان والحاكم وصححه من حديث ابن عباس.
قوله: (روي أنها لما نزلت أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليًّا ... ) الحديث.
هو ملفق من عدة أحاديث بعضها في مسند أحمد من حديث علي، وبعضها في الصحيحين من حديث أبي هريرة، وبعضها في الدلائل للبيهقي من حديث ابن عباس، وبعضها في تفسير ابن مردويه من حديث أبي سعيد الخدري وغيره. الشيخ سعد الدين.
قوله: (أمرت بأربع).