فَانْظُر كم بَين النومة والقومة فَهُوَ قصد المشتاقين إِلَى الله تَعَالَى فِي الْمَنَام يتوخون بهَا تجدّد أَحْوَال النُّفُوس ويتوقعون من الله تَعَالَى المنن وَكَانَ أَبُو بكر رَضِي الله عَنهُ يَقُول لِأَن أسمع برؤيا صَالِحَة أحب إِلَيّ من كَذَا وَكَذَا