فَإِن من شَأْن الْكَرِيم أَن يحب من أحبه وَلم ينل حبه أحد إِلَّا من بعد حبه لَهُ كَمَا قَالَ الله تَعَالَى يُحِبهُمْ وَيُحِبُّونَهُ
والاتباع فِي سيرته عَلامَة المحقين وَسيرَته العبودة فِي هَذِه الْخِصَال الْأَرْبَع على مَا ذكرنَا