وعجلتها وحرقتها وبلاهتها تحيى بحياة الْقلب وتستضيء بِنور الْقلب فتطمئن لِأَن الْقلب صَار غَنِيا بانتباهه عَن الله تَعَالَى وَالنَّفس جَاره وشريكه فَفِي غنى الْجَار غنى وَفِي غنى الشَّرِيك غنى وَالتَّقوى فِي الْقلب وَهُوَ النُّور والغنى فِي النَّفس وَهُوَ الطمأنية