"المسألة الأولى"
في إمكان وقوع الإجماع، وإمكان الإطلاع عليه:
اعلم أن من الناس من أحاله عادة.
ومنهم من قال بإمكانه بغير إحالة بوجه ما، لكن قال: لا سبيل إلى الاطلاع عليه.