به يكون طاعة دور وهو محال.

وأما السنة: فمن وجوه:

أحدها: ما روى عنه عليه السلام أنه لم واصل واصلت الصحابة معه.

وثانيها: أنه لما خلع نعله في الصلاة خلعوا نعالهم فيها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015