به يكون طاعة دور وهو محال.
وأما السنة: فمن وجوه:
أحدها: ما روى عنه عليه السلام أنه لم واصل واصلت الصحابة معه.
وثانيها: أنه لما خلع نعله في الصلاة خلعوا نعالهم فيها.