وقوله "الأعمال بالنيات" " والشفعة فيما لم يقسم".
ونحو قول القائل: العالم زيد، وصديقي زيد.
فذهب بعض منكري المفهوم نحو الغزالي وغيره: إلى أنه يدل على الحصر.
وأنكره الباقون: نحو القاضي أبي بكر، والحنفية.