يرجع إلى الحمل على الحكم الشرعي" لأنه إنما يراد تسميته بها شرعا ليترتب عليه أحكامها المنوطة بالاسم، كقوله عليه السلام: "الأذنان من الرأس".
فإنه يحتمل أن يكون المراد منه أنه في الحكم كالجزء من الرأس حتى يمسح