تخلو من الأشعار فهى: الفصل الخاص برحلة الرسول (ص) إلى الطائف، فى الباب الثانى، والفصل الثالث من الباب الثانى ص- ص 40- 42.

(75) من المواضع التى أورد فيها الطهطاوى قصائد طويلة: فى مدح السيدة عائشة وذكر فضلها أورد قصيدة كمال الدين ابن العديم، وهى تتكون من خمسين بيتا، ص- ص 305- 307 من الجزء الثانى. وفي مسألة الاحتفال بالمولد النبوى أورد قصيدة لعبد العزيز الزمزمى، تقع في سبع صفحات إلا قليلا ص- ص 57- 63.

(76) الشاهد الوحيد الذى قدمه الطهطاوى من أشعاره هى القصيدة التى عبر فيها حبه أهل البيت ومدحهم، ص- ص 73 74.

(77) انظر: نهاية الإيجاز، ص 15، 60.

(78) انظر: نهاية الإيجاز ص 21، وانظر نموذجا اخر ص 32.

(79) نهاية الإيجاز، ص- ص 66- 67.

(80) انظر الصفحات التالية في" نهاية الإيجاز":

ص 4 حيث يقدم ثلاثة أبيات لأبى طالب في مدح النبى والفخر به.

ص 7 حيث يقدم جزا من قصيدة لابن سيد الناس يحصى فيها ما وافق أسماء النبى من أسماء الله الحسنى.

ص- ص 38- 39 حيث يسرد عن واقعة شق صدر النبى (ص) ثم يقدم مقطوعة من ستة أبيات تصف المواضع الثلاث التى تم فيها ذلك.

ص 132 حيث يعرض أشعارا في مسألة الإسراء، وهل كان الروح والجسد أم بالروح فقط، وذلك بعد أن ناقش المسألة.

(81) انظر: نهاية الإيجاز، ص- ص 40- 41.

(82) انظر: نهاية الإيجاز ص 29، وانظر أيضا نموذجا اخر ص 33، حيث يحكى الطهطاوى واقعة تحقق نبوءة النبى (ص) لعتيبة زوج ابنته أم كلثوم، ثم يقدم بيتا أشار فيه حسان بن ثابت إلى هذه الواقعة.

(83) انظر نهاية الإيجاز ص- ص 57- 63.

(84) انظر: نهاية الإيجاز، ص- ص 57- 63 وانظر أيضا، ص: 140، 145، 147-، 148

(85) حول تواتر هذه الظاهرة في روايات مرحلة النشأة، انظر:

محمد يوسف نجم: القصة في الأدب العربى الحديث، مرجع سابق، ص، 202

إبراهيم السعافين: تطور الرواية العربية الحديثة في بلاد الشام (1870- 1967) ، وزارة الإعلام العراقية، 1980، ص- ص 94- 95، ص 109،، 118

(86) انظر وقائع بدر عن هؤلاء المؤلفين على النحو التالى:

ابن هشام: السيرة النبوية، الجزء الثانى، ص- ص 440-، 557

الواقدى: المغازى، الجزء الأوّل، ص- ص 19-، 171

ابن سيد الناس: عيون الأثر، الجزء الأوّل، ص- ص 290-، 349

طور بواسطة نورين ميديا © 2015