علم، فالألف واللام فيه زائدتان، كما هو في الزّيد والعَمْرو في قوله: [رجز]

بَاعَدَ أُمَّ الْعَمْرِو مِنْ أَسِيرِهَا

بخلافهما في الشمس والقمر، هما فيه للتعريف، لأنهما قبل دخولهما نكرتان.

16 - {تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ}:

إنْ قلت: إذا كانت النفسُ موسوِسة فمن الموسوَس؟. قلت: الروح.

وقد نَقَل ابنُ يونس في كتاب الجنائز عن ابن حَبيب، أن الروحَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015