إنْكارٌ لرسالتِهِ بأمْرٍ عاديٍّ؛ لأن العادةَ عدمُ رِفعةِ الْمُرَبَّى على مَنْ ربَّاهُ.
إنكارٌ لها بأَمرٍ عقلي؛ لاعتقادِهِ عدَمَ نبوءَةِ مَنْ تصْدُرُ منهُ الكبائرُ.
إِمَّا النبوءةُ أوْ علمٌ أَخَصُّ منها، وهوَ أظهَرُ؛ لقولِهِ (وجعَلَنِي).