يدُلُّ على أَن أقلَّ القياسِ مقَدِّمتانِ.
يؤْخذُ منهُ أَن مَا عَلمَ اللَّهُ عدَمَ وقوعه منَ الممْكنات، تتعلَّقُ به قدرتُهُ؛ وهو اختيارُ الإمام في "الإرشَادِ".
اختلاطُهُما بذاتيهِما، وافتراقُهُما بصفتيهمَا العذوبة والمُلُوحة.
وَذُكِرَ أن بسبتة وادٍ يَصُبُّ فيهِ البحرُ المالحُ فلا يُغَيِّرُهُ، وبالعكْسِ!.
أَخَّرَ القيامَ إِمَّا لأنَّ المرادَ به ما بعدَ السُّجودِ، أوْ لرءوسِ الآيِ.