"عندَ اللَّه" أي: في حكْمهِ لَا في علمهِ.
عبَّرَ بالكلام في طَرَف الثّبوتِ، وبالقولِ في طرف النَّفْي، والأصلُ باعتبارِ الفهْمَ العكسُ؛ لأن المَسْموعَ هو لفظٌ مركب مَفيدٌ، وإنكارُهُ بالقوكِ القلبيِّ واللفظِيِّ.
دليلٌ لعدَم الإحباطِ؛ لأنَّ مِسْطحا ممَّن تكلَّمَ في الإفْكِ.
ع: "عنْ ع س: قُرِئَ صَدَاقٌ بحضرةِ القاضي أبي إِسْحاق بنِ عبد