{حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي}:
قدّمَ المجرورَ لأنَّهُ المقْصودُ لا مطلق الإذْنِ.
{أَوْ يَحْكُمَ اللَّهُ لِي}:
أي: بغيرِ إِذْنِ الأب؛ لأنهُ بحكمٍ من اللَّهِ.
للوجوب.
{فَقُولُوا}:
للإرْشادِ.
{وَمَا كُنَّا}:
الواوُ إِمَّا عاطفةٌ، أوْ واوُ الحَال.
{وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ}:
اعْتذارٌ، أي: لوْ علِمْنا أَن الأمر يؤُولُ لِمَا وقعَ، لَما شهِدْنا عليه.