ليُبَطِّئَن)، أي هذا المنافق الذي اتصف بذلك، (فَلْيُقَاتِلْ) الآية.
75 - {رَبَّنَا أَخْرِجْنَا}
ع: "المدخلون" عصاة في بقائهم تحت حكم الكفار".
معناه الأمر، والإلزام إما الخُلْفُ في الخبَر، أو مذهبُ المعتزلة أنّ من قاتل لا لإعلاء كلمة الإسلام غير مومن.
لم يقل "كيد أوليائه"، لتلازمهما.
إن كان خطابا له - صلى الله عليه وسلم -، فهي شرطية لا تقتضي الوقوع، وإلا صح