وفيه:
أولاً: مظاهر تعظيم الصحابة والتابعين للتفسير وتغليظ الخطأ فيه.
ثانياً: دواعي الصحابة والتابعين في التغليظ على المخطئ في التفسير وإحجامهم عن تأويل القرآن.