هذه الطريق شيئاً (?)، ومراده إلى ابن عباس، والذي وقفت عليه في تفسيرهما قليل (?)، أما جويبر عن الضحاك من قوله فكثير.
وما تقدم يتعلق بحال الضحاك والرواة عنه في نقلهم ورواياتهم.
أما حال الضحاك في التفسير ومعرفته بتأويل القرآن فقد أثنى عليه بعض العلماء:
فعده سفيان الثوري أحد الأربعة الذين يؤخذ عنهم تفسير القرآن كما تقدم.
وقال الذهبي: «له يد طولى في التفسير» (?).