قال الخليلي (?): «وهذه التفاسير لكتاب الله الطوال التي أسندوها إلى ابن عباس غير مرضية، ورواتها مجاهيل، كتفسير جويبر عن الضحاك عن ابن عباس» (?).
وعن ابن معين قال: «ليس بشيء»، وعن الإمام أحمد قال: «ما كان عن الضحاك فهو أيسر، وما كان يسند عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فهو منكر» (?).
وقد ذكر السيوطي (?) في "الإتقان" أن ابن جرير وابن أبي حاتم لم يخرجا من