فقولنا: (الفروعية) لإخراج الأصلين.
(والكلية) لإخراج قيم المتلفات وما ذكر معها؛ فإنها أمور جزئية لا تتعدى تلك الصور المعينة، بخلاف الفتاوى؛ فإنها عامة على الخلق إلى يوم القيامة.
والقيد الآخر: ليخرج اجتهاد العام، ونحوه.
********