227 - وقِسْمُهُ الآخَرُ: في الشَّيخِ يُرَى ... بأنْ يَجيءَ تَارةً مُعَبِّرا
228 - بصِفَةٍ عنهُ وَطَوْراً بِنَسَبْ ... وَتَارَةً بِكُنْيَةٍ أَوْ بِلَقَبْ
229 - أو عَلَمٍ فيوهِمُ التَّكَثُّرا (?) ... في عددِ الذينَ عنهم أَخْبَرَا