221 - وقيلَ: للأكثرِ في التَّعْدِيدِ ... وقيلَ: للأَحْفَظِ ذِي التَّجْويد

222 - فإنْ جَعَلْنَا حُكْمَهُ للمُرْسِلِ ... لم يَنْجَرِحْ (?) واصِلُهُ، قيل: بل

النَّوعُ الثَّانِيَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ المُدَلِّسِ (?)

223 - وإنْ تُرِد أنْ تعرفَ المدَلَّسا ... فهْوَ على قِسْمينِ كُلٌّ أَلْبَسَا

224 - وقِسْمُهُ الأَوَّلُ: في الإسنادِ ... يُوهِمُ وَصْلاً ليسَ بِالمُراد

225 - مثالُه: قالَ فُلانٌ ذا وعنْ ... أبي (?) فلانٍ أو فلانٍ فافهمنْ

226 - فتارةً تُسقِطُ (?) مَن رَواهُ ... وتارةً مُضَعِّفاً سِواهُ (?) (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015