الأندلس من جهة الجنوب بيد أسرة غير موالية له، لأجل ذلك نجد القائد عبد الله البرزالي1 يناقش المستعين في هذه التولية ويبين له خطرها، لكن الأخير تجاهل الأمر2.

وقد صدقت تحذيرات البرزالي، فقد أعلن علي بن حمود الثورة بعد أن اتفق مع خيران العامري3، الذي لم يكن راضياً عن خلافة المستعين،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015