العلم ومجالسة العلماء1، وبذل بلا حدود في سبيل اقتناء الكتب، حتى تجمعت لديه مكتبة قل نظيرها2.
وعندما شعر الخليفة الحكم، المستنصر بالله، بالضعف في بدنه، سارع إلى أخذ البيعة بولاية العهد من بعده لابنه هشام3، وذلك في يوم السبت مستهل جمادى الآخرة سنة 365هـ4 (5 فبراير 976م) .