ونار العار كان المغدور به يوقد ناراً أيام الحج على الجبل المطل على منى، ثم يصيحون: هذه غدرة فلان! فيدعو عليه أهل الموسم.
قالت امرأة من هاشم
فان تهلك فلم تقرب عقوقاً ... ولم توقد لنا بالغدر نارا