قال أوس بن حجر:
إذا استقبلته الشمس صد بوجهه ... كما صدعن نار المهول حالف
ونار أخرى كانوا ربما أوقدوها خلف المسافر والزائر الذي لا يحبون رجوعه، ويقولون في الدعاء: أبعده الله وأسحقه! وأوقدوا ناراً إثره.
النار التي يوقدونها للأشعار بالعزة وجمع الأولياء. ونار القرى يوقدها الجواد الليل كله في ليالي الشتاء وغيرها ليستدل بها الأضياف.
ونار الإياب توقد للقادم من السفر سالماً غانماً. قال الشاعر:
حار: رجع.