قال أوس بن حجر:

إذا استقبلته الشمس صد بوجهه ... كما صدعن نار المهول حالف

نار الطرد

ونار أخرى كانوا ربما أوقدوها خلف المسافر والزائر الذي لا يحبون رجوعه، ويقولون في الدعاء: أبعده الله وأسحقه! وأوقدوا ناراً إثره.

نار القرى

النار التي يوقدونها للأشعار بالعزة وجمع الأولياء. ونار القرى يوقدها الجواد الليل كله في ليالي الشتاء وغيرها ليستدل بها الأضياف.

نار الإياب

ونار الإياب توقد للقادم من السفر سالماً غانماً. قال الشاعر:

يا لبينى أوقدي النارا=إن من تهوين قد حارا

حار: رجع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015