لو قلت ما قالوا لزدت جوى بكم ... على أنه لم يبق ستر ولا صبر
ولم يك حبي عن نوال بذلته ... فيسليني عنه التجهم والهجر
وما أنس ملأشياء لا أنس دمعها ... ونظرتها حتى تبين لي السر
وبينهما مراجعة بالشعر يوم قتله.
وأما بنو غفار بن ضمرة وبنو مدلج بن ضمرة بن عبد مناة الكنانية المشهورون بالقيافة _ وهي المعرفة بتتبع الأثر _ فلم نجد لهم في الجاهلية من هو من شرط هذا التاريخ، ولهم في الإسلام أعلام.
ومن سائر كنانة من غير تخصيص:
من شعراء الجاهلية. ذكر الأصفهاني في أمثاله أنه "مر بجيفة ربيعة بن مكدم المتقدم الذكر فعرفها، فأمال عليها الحجارة وقال: