وقيل: إنهما للهيثم بن الأسود النخعي.

وبلعاء القائل لولده: يا بني، لا تفش سر صديق أو عدو، فإن السر أمانة عند الكريم؛ وإن غلب صاحب عن إخفائه فلا تغلب عن هتك ستره فيه!

أبو بكر بن الأسود الليثي

أنشد له صاحب السيرة يبكي قتلى بدر من المشركين:

فماذا بالقليب قليب بدر ... من السادات والشرب الكرام

يخبرنا النبي بأن سنحيا ... وكيف حياة أصداء وهام!

بنو ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة

اشتهر منهم في الجاهلية:

البراض بن القيس الضمري

من كتاب أفعل للأصفهاني: "كان، وهو في حيه، عياراً فاتكا يجر الجنايات على أهله، فتبرأوا منه، ففارقهم وقدم مكة، وحالف حرب بن أمية. ثم نبا به المقام، فقدم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015