يا بديع الدلّ والغنج ... لك سلطان على المهج [190 ب]

إنّ بيتا أنت ساكنه ... غير محتاج إلى السرج

لا أتاح الله لي فرجا ... يوم أدعو منك بالفرج

وجهك المأمول حجّتنا ... يوم تأتي الناس بالحجج

والصوفيّة، إذا قالوا: وجهك المأمول، يقلبونه إلى ما لهم في ذلك من المعاني.

وكانت قصّة هذا الرجل، وموته في سنة خمسين وثلاثمائة، وأمره من مفردات الأخبار «1» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015