جرى نفسي صعدا «1» بينكم ... فأحرق من ذلك المربد
وهاجت رياح حنيني لكم ... فظلّت بها ناره توقد
ولولا جرت أدمعي لم يكن ... حريقكم أبدا يخمد
بدائع البدائه 2/94