المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
نسخه عبد الله بن صالح كاتب الليث
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9633)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
عبد الله بن صالح كاتب الليث
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
اقتلوا الوزغ، فإنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام النار، قال: فكانت عائشة رضي الله عنها
من أقسم عليه، فهو أحق بالثمن إن شاء أخذه، وإن شاء تركه»
ائتني بوضوء، فتوضأ، ثم قام بفضل وضوئه، فشربه قائما، فعجبت من ذلك، فقال: أتعجب يا بني، إني
أن يمثل بالذوات، وأن تؤكل الممثول بها»
نصبوا شاة يرمونها بالنبل، فقال: «هذه المعذبة لا تأكلوا لحمها، ولا يصر فيها
لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من يمثل بالحيوان»
نهى أن يقتل شيء من البهائم صبرا»
استأمرت رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغان فأمرها بقتلها»
عن بيع الصبر من الطعام لا يعلم كيلها بالكيل المسمى من التمر»
سئل عن رجل يطأ الأذى والروث، فقال: إن وطئه وهو رطب فليغسله، وإن كان يابسا فلا
رجلا زنى بامرأة فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فجلد الحد، ثم أخبر أنه أحصن، فأمر به
غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزاة العسرة، وكان من أوثق أعمالي في نفسي، وكان لي
لا تنكح المرأة بغير أمر وليها، فإن نكحت فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فإن
الله عز وجل وضع عن المسافر الصوم، وشطر الصلاة، وعن الحبلى، أو المرضع "
يدخل على بعض نسائه وهي حائض، فيتكئ عليها، ويقرأ القرآن في حجرها، وتبسط له الخمرة في
هذا سرق، فقال: لا أخاله سرق، أسرقت ويحك؟ فقال: نعم، فقال: اذهبوا به فاقطعوا يده، ثم
إذا ابتعت طعاما، فلا تبيعه حتى تستوفيه»
ما منعك أن تحجي معنا العام، قالت: يا نبي الله، إنما كان لنا ناضحان، فركب أبو فلان وابنة
زكاة الفطر: نصف صاع من حنطة أو صاع من تمر "
إن استطعتم أن لا تغدوا يوم الفطر حتى تطعموا فافعلوا»
رجل وقع بأخت امرأته، فقال ابن عباس: لعله إلى حرمه لم يحرم عليه امرأته "
{فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا} [النساء: 101] ، وقد
أمرت أن أسجد على سبعة أعظم، ولا أكف شعرا ولا بنانا»
عودوا المرضى، واتبعوا الموتى، ولا عليكم أن تأتوا الفرس لا تخرجنكم عزمة، ولا عليكم أن لا
لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم اجتمع المهاجرون إلى أبي بكر، واجتمعت الأنصار في
أخبري رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يريد أن يأكل منه، فقالوا: هو ضب، فرفع يده، فقلت:
إذا حضرت الصلاة، وحضر العشاء، فابدءوا بالعشاء، ولا تعجلوا عن عشائكم»
الوزغ: الفويسق "
شر الطعام طعام الوليمة، يدعى إليه الأغنياء، ويترك الفقراء، ومن لم يأتها، فقد عصى الله
لا يمنع أحدكم جاره أن يغرز خشبة في جداره، قال: ثم يقول أبو هريرة: ما لي أراكم عنها
ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ضرب شيئا بيده قط، ولا ينتقم لنفسه شيئا يؤتي إليه،
من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه»
من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه "
رمضان من صامه إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه»
قضى بالشفعة فيما لم يقسم، فإذا وقعت الحدود فلا شفعة فيه»
أيصلي الرجل في الثوب الواحد؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوكلكم له
ما علمت أن اليوم الجمعة، وكنت في السوق ما زدت على الوضوء، فقال: الوضوء أيضا، ثم قال: إن
" الرجل ينام وهو جنب، فقال: نعم يتوضأ ".
أبا بكر رضي الله عنه، استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا سمعتم النداء، فقولوا مثل ما يقول المؤذن»
ليس بكذاب الذي يمشي يصلح بين الناس، فتمنى خيرا، أو يقوله»
أيما امرئ قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما "
متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهيا عنهما، وأعاف عليهما، متعة النساء،
عن بيع الولاء، وعن هبته»
حمل على فرس عتيق في سبيل الله، فوجده يباع، فأراد أن يبتاعه، فسأل عن ذلك رسول الله صلى
يقوم الناس يوم القيامة لرب العالمين، حتى أن أحدهم ليغيب في رشحه إلى أنصاف
من صلى صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب، فلم يصل إلا وراء الإمام»
استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من نومه وهو يضحك، فقلت: ما يضحكك يا رسول الله؟ قال:
متى الساعة؟ قال: «وماذا أعددت لها؟» , قال: لا شيء والله، إني لقليل الصلاة، قليل الصيام، إلا
لعبد الله بن مروان أمير المؤمنين، من عبد الله بن عمر، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي
حجم أبو طيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاه صاعين، أو صاعا من تمر، وأمر أهله أن
من تصدق صدقة من كسب طيب، ولا يقبل الله عز وجل إلا طيبا، فكأنما يضعها في كف الرحمن عز وجل،
نحر عن آل محمد في حجة الوداع بقرة واحدة
الفطرة قص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة، والختان»
ليس فيما دون خمس أواق من الورق صدقة، وليس فيما دون خمس ذود من الإبل صدقة، وليس فيما دون
حجبت الجنة بالمكاره، وحجبت النار بالشهوات»
من نذر أن يطيع الله عز وجل فليطعه، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصيه»
إذا أسلم العبد، فحسن إسلامه كفر الله تعالى عنه بعد ذلك كل سيئة كان زلفها، وكتب له كل حسنة
لولا أن أشق على أمتي لأحببت أن لا أتخلف عن سرية تخرج في سبيل الله عز وجل، ولكن لا أجد ما
ليصلي الصبح، فينصرف النساء متلفعات بمروطهن ما يعرفن من غلس»
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العتمة، فقرأ فيها بالتين والزيتون»
لا تدخل على النساء، فما أتى علي يوم كان أشر علي منه "
عن بيع الولاء، وعن هبته»
" يطلع الله عز وجل على أهل الجنة، فيقول: يا أهل الجنة، أرضيتم، فيقولون: ما لنا لا نرضى، وقد
يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك، والخير بين يديك، فيقول: هل رضيتم، فيقولون: وما
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، فسألته عن شيء فلم يجبني، ثم سألته فلم
نهى أن ينتبذ في الدباء، والمزفت»
إذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع»
إذا كان أحدكم يصلي فلا يدع أحدا يمر بين يديه، وليدرأه ما استطاع، فإن أبى فليقاتله، فإنما
من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح، ومن أدرك من العصر ركعة قبل أن
إذا أسلم العبد، وحسن إسلامه» .
إذا صلى ما بين الركعتين صلاة الفجر، فإن كنت يقظانة كلمني وجلس حتى تقام الصلاة، فيذهب
إذا كنت يقظانة تحدث معي بعد طلوع الفجر، وإن كنت نائمة اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه
لو وجدت مع امرأتي رجلا أمهله، حتى آتي بأربعة شهداء؟ قال: نعم "
قال رجل لم يعمل حسنة قط: إذا مت احرقوني، ثم اذروا نصفه في البر، ونصفه في البحر، فوالله
كفن في ثلاثة أثواب بيض ليس فيها قميص ولا عمامة، أدرج فيها إدراجا هكذا» .
عن الصوم في السفر، فقال: إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر "
الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا
يصلي إحدى عشرة ركعة، ثم يضطجع على شقه الأيمن، فإن كنت يقظانة حدثني حتى يأتيه المؤذن
ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط، وقالت مرة أخرى: ما صافح رسول الله صلى
فما بال قوم يشترطون شروطا ليست في كتاب الله عز وجل ".