وإلى هذا ذهب سفيان بن عيينة (?)، وعبد الله بن وهب (?)، وابن جرير الطبرى (?)، والطحاوى (?)، وغيرهم فالأحرف السبعة أوجه من اللّغات فى المعنى الواحد، بألفاظ مختلفة.

ونسب ابن عبد البر (?) هذا الرأى لأكثر العلماء.

قال أبو عمر: وأنكر أكثر أهل العلم أن يكون معنى

حديث النبى صلّى الله عليه وسلّم: «أنزل القرآن على سبعة أحرف»

سبع لغات، وقالوا: هذا لا معنى له، لأنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015