[حكم رواية الموضوع]

أبو - محمد الجويني (?) فكفّر من تعمَّدَ الكذبَ على النبي - صلى الله عليه وسلم -.

واتفقوا على تحريم رواية الموضوع إلا مقروناً ببيانه؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (مَنْ حَدَّثَ عني بحديثٍ يُرَى أنه كذِبٌ فهو أحدُ الكاذِبَين)، أخرجه مسلم (?).

[2 - المتروك]

والقسم الثاني من أقسام المردود: -وهو ما يكون بسببِ تُهمة الراوي بالكذب- هو المتروك.

[3، 4، 5 - المنكر]

والثالث: الْمُنْكَر (?) -على رأيِ مَنْ لا يَشترط في المنكَرِ قَيْدَ المخالفة-

طور بواسطة نورين ميديا © 2015