وقد صَرَّح الجمهورُ بتقديمِ صحيحِ البُخَارِيّ في الصحة، ولم يُوجَد عنْ أحدٍ التصريحُ بنقيضِهِ1.
وأَمّا ما نُقِلَ عَن أبي عليٍّ النَّيْسابوريِّ2، أَنَّهُ قالَ: ما تحتَ أديم