3 أَوْ تنتَهي غايةُ الإِسنادِ إِلى التَّابِعيَ.
وهو مَن لَقِيَ الصَّحابِيَّ كذلكَ. وهذا متعلِّقٌ باللُّقِيِّ وما ذُكِر معهُ، إِلاَّ قيدُ الإِيمانِ بهِ، فذلك خاصٌّ بالنبي صلى الله عليه وسلم، وهذا هُو المُختارُ، خلافاً لِمَن اشْتَرَطَ في التَّابعيِّ طولَ الملازمة، أو صحةَ السماعِ أو التمييز.