تقريرِهِ، ولا يَجِيءُ فيهِ جميعُ ما تَقدمَ، بل معظمُهُ، والتَّشبيهُ لا تُشترط فيهِ المُساواةُ مِنْ كلِّ جهةٍ.

ولَمَّا كان هذا المختصَر شاملاً لجميعِ أنواعِ علومِ الحَديثِ اسْتطردْتُ منهُ إِلى تَعريفِ الصَّحابيِّ ما هو فقلت:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015