معظمُهُ، والتَّشبيهُ1 لا تُشترط فيهِ المُساواةُ مِنْ كلِّ جهةٍ.
ولَمَّا2 كان هذا المختصَر شاملاً لجميعِ أنواعِ علومِ الحَديثِ3 اسْتطردْتُ منهُ إِلى تَعريفِ الصَّحابيِّ ما4 هو؛ فقلت: