الاعتبارَ قَسِيمٌ لهُما1، وليسَ كذلك، بل هُو هيئةُ التوصُّلِ إِليهِما.
وجَميعُ ما تقدَّمَ مِن أقسام المقبولِ تَحْصُلُ فائدةُ تقسيمِهِ باعتبارِ مراتبه عند المعارضة2، والله أعلم.