واعْلم أَنَّ تَتَبُّعَ الطُرُقِ: مِن الجوامعِ1، والمسانيدِ، والأَجْزَاءِ، لذلك الحديثِ الذي يُظَنُّ أَنَّه فَرْدٌ؛ ليُعْلَمَ: هل لهُ متابِعٌ أَم لا؟ هُو "الاعتبارُ".
وقولُ ابن الصلاح: معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد قد يُوهِم أن