والغاشية (?)، والجاويشية (?) إلى الكسوة (?) وسائر عسكر دمشق.
وهرب آقوش الأفرم من دمشق، ودخلها مولانا السلطان الملك الناصر مالكها في يوم الثلاثاء ثامن عشر شعبان من السنة المذكورة (?).
ثم حضر إلى خدمته أقوش الأفرم تحت الطاعة في يوم السبت ثاني عشر شعبان المذكور.
ثم حضر إلى خدمته قبجق نائب السلطنة بحماه،
وأسندمر نائب طرابلس،
وقراسنقر من حلب،
وكراي من صفد،
وأحضروا له التقادم، وخلع عليهم.