ثم بعد أيام قلائل فتح الله عليه بفتح حصن المرقب في ثامن عشر ربيع الأول سنة أربع وثمانين وستميّة (?).
وتسلّم صهيون من سنقر الأشقر، ونزل تحت الطاعة في سنة ست وثمانين وستميّة (?).
[سنة 685 هـ].
وتسلّم مملوكه طرنطاي الكرك بعد موت الملك السعيد من أولاد الملك الظاهر، ونزلوا منها تحت الطاعة في سنة خمس وثمانين وستميّة (?).