وذكر أنّ الذي جرحه (?) منكوتمر: أزدمر (?) أحد الأمراء الشاميّين، وقتل لوقته، رحمه الله تعالى، وذلك في يوم الخميس خامس عشر رجب سنة ثمانين (?) وستميّة.
ورجع [السلطان] (?) إلى مصر مؤيّدا منصورا.
ورسم السلطان الملك المنصور رحمه الله تعالى بإبطال زكاة الدولبة (?) من الديار (المصرية) (?). وكان الناس منها في جهد وبلاء عظيم، وسطّر أجرها له، ووزرها على من أحدثها على الناس (?).