ورجع إلى دمشق في أواخر سنة خمس وسبعين وستمية، وتوفّي (إلى) (?) رحمة الله تعالى الملك الظاهر بدمشق،
[سنة 676 هـ].
ودفن في تربته بدار العقيقي في المحرّم من شهور سنة ستّ وسبعين وستميّة (?).
تكون مدّة ملكه سبع عشرة سنة وشهرين (?).
وفي أيّامه - رحمه الله تعالى - أبطل الأمدا (?) عن بساتين دمشق، وكانت مظلمة شنيعة.