ثم تملّك مصر الملك الأفضل في التاريخ (?).
وتوفّي في سنة ستّ وتسعين وخمس ماية (?).
ثم ملك مصر، ودمشق، والفتوحات، والشام جميعه، الملك العادل سيف الدين أبو بكر بن أيوب أخو الملك الناصر صلاح الدين في ربيع الأول سنة ستّ وتسعين وخمس ماية (?).
[سنة 615 هـ].
وتوفّي بدمشق في سنة خمس عشرة وستماية (?).
واستمرّ في ملكه عشرين سنة.
وفي سنة خمس عشر (?) وستماية ملك الملك المعظّم دمشق ابن الملك العادل (?).