وفتح ال [شقيف] (?) في سنة خمس وثمانين وخمس ماية.
[سنة 589 هـ].
ثم توفّي صلاح الدين (?) إلى رحمة الله تعالى بدمشق، ودفن في تربة بجوار الجامع في سنة تسع وثمانين وخمس ماية.
[سنة 592 هـ].
ثم ملك مصر ولده الملك العزيز بعد وفاة أبيه، وملك دمشق (?)، وسلّمها إلى عمّه الملك العادل أبي بكر في سنة اثنين (?) وتسعين وخمس ماية (?).
[سنة 595 هـ].
وتوفّي الملك العزيز (?) في سنة خمس وتسعين وخمس ماية.