والطيالسى ص 66 و 67 والبزار 8/ 39 وعبد بن حميد ص 39 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 273 وأبو الشيخ في العظمة ص 79 وابن مندة في الرد على الجهمية ص 74 وهناد في الزهد 2/ 447:
من طريق عمرو بن مرة قال: سمعت أبا عبيدة يحدث عن أبي موسى عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "إن اللَّه عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها" والسياق لمسلم.
قال: وفي الباب عن على وأبي سعيد وأبي ذر
3330/ 42 - أما حديث على:
فرواه عنه سويد بن غفلة وعبيدة السلمانى وزيد بن وهب وعبيدة بن أبي رافع وكليب بن شهاب وأبو كثير وأبو سعيد وأبو وائل.
* أما رواية سويد عنه:
ففي البخاري 6/ 618 ومسلم 2/ 746 وأبي داود 5/ 124 والنسائي في الكبرى 5/ 160 وأحمد 1/ 81 و 113 و 131 و 156 والطيالسى ص 24 والبزار 2/ 187 و 188 و 189 و 190 وعبد الرزاق 10/ 157 وأبي يعلى 1/ 169 وعلى بن الجعد ص 385 وابن أبي عاصم في السنة 2/ 441 و 443 والبيهقي 8/ 170 والدارقطني في الأفراد كما في أطرفه 1/ 214:
من طريق خيثمة وغيره عن سويد بن غفلة قال: قال على - صلى اللَّه عليه وسلم -: "إذا حدثتكم عن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فلأن أخر من السماء أحب إلى من أن أكذب عليه وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإن الحرب خدعة سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "يأتى في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فإن في قتلهم أجرًا لمن قتلهم يوم القيامة" والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على الأعمش راويه عن خيثمة فقال عنه الثورى ووكيع وأبو معاوية وحفص بن غياث وعيسى بن يونس وفطر بن خليفة ويعلى بن عبيد وغيرهم ما تقدم