ص 284 والحاكم 1/ 8 و 9 و 52 وابن أبي شيبة 7/ 227 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 1/ 347:
من طريق أبي غسان محمد بن مطرف عن حسان بن عطية عن أبي أمامة عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: "الحياء والعى شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق" والسياق للترمذي. وإسناده صحيح.
* وأما رواية خالد عنه:
فيأتى تخريجها في الإيمان برقم 7.
3170/ 134 - وأما حديث عمران بن حصين:
فرواه عنه أبو السوار وأبو قتادة والحسن البصرى وبشير بن كعب.
* أما رواية أبي السوار عنه:
ففي البخاري 10/ 521 ومسلم 1/ 64 وأحمد 4/ 427 وابن وهب في الجامع 2/ 574 والرويانى في مسنده 1/ 119 وابن أبي شيبة 6/ 91 وابن أبي الدنيا في المكارم ص 66 و 7 و 9 و 86 والبزار 9/ 64 و 65 والطيالسى ص 114 ووكيع في الزهد 2/ 670 والخرائطى في المكارم كما في المنتقى منه ص 67 والعسكرى في التصحيفات 1/ 8 والطبراني في الكبير 18/ 205 و 206 والصغير 1/ 85 وأبو نعيم في الحلية 2/ 251 والقضاعى في مسند الشهاب 1/ 75 و 76 والدارقطني في الأفراد 4/ 221 وهناد في الزهد 2/ 625:
من طريق شعبة عن قتادة عن أبي السوار العدوى قال: سمعت عمران بن حصين قال: قال النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: "الحياء لا يأتى إلا بخير"، فقال بشير بن كعب: مكتوب في الحكمة أن من الحياء وقارًا وأن من الحياء سكينة فقال له عمران: أحدثك عن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وتحدثنى عن صحيفتك. والسياق للبخاري واختلف في اسم أبي السوار فقيل حسان بن حريث وقيل عكسه وقيل حريف بالفاء وقيل حجير بن الربيع.
واختلف فيه على أبي نعامة العدوى المتابع لقتادة فقال عنه النضر ما تقدم. وقال عنه يزيد بن هارون عن حميد بن هلال عن بشير بن كعب عن عمران بن حصين.
* وأما رواية أبي قتادة عنه:
ففي مسلم 1/ 64 وأبي داود 5/ 147 وأحمد 4/ 445 و 446 والطبراني في الكبير 18/ 222: