متروك والحديث صحيح من رواية عبد الجليل وابن مسافر ومن تابعهما وأبو سنان هو يزيد بن أمية ثقة.

* وأما رواية عكرمة عنه:

ففي مسند أحمد 1/ 292 و 301 و 323 و 325 والطيالسى كما في المنحة 1/ 202 وابن الجارود ص 147 والطحاوى في أحكام القرآن 1/ 9 والدارقطني 2/ 281 وابن حبان 6/ 122 و 123:

من طريق شريك وأبى الأحوص والوليد بن أبى ثور كلهم عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "على كل مسلم حجة ولو قلت: كل عام لكان". والسياق لأحمد.

والسند حسن سماك مضطرب في حديثه عن عكرمة إلا ما كان من رواية شعبة وسفيان وإسرائيل وقيل أبى الأحوص.

* وأما رواية سليمان عنه:

- ففي البخاري 3/ 378 ومسلم 2/ 973 والنسائي 5/ 116 و 117 وأبى داود 2/ 400 وأحمد 1/ 212 و 219 و 259 و 359 و 346 والطيالسى 1/ 203 كما في المنحة والحميدي 1/ 235 وأبى يعلى 3/ 26 والدارمي 1/ 371 وابن الجارود ص 177 وابن خزيمة 4/ 342 و 343 وابن حبان 6/ 120 والبيهقي 5/ 179:

من طريق الزهرى عن سليمان بن يسار عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما قال: "كان الفضل رديف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجاءت امرأة من خثعهم فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه وجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يصرف وجه الفضل إلى الشق الآخر فقالت: يا رسول الله إن فريضة الله على عباده في الحج أدركت أبى شيخًا كبيرًا لا يثبت على الراحلة أفأحج عنه قال: نعم وذلك في حجة الوداع" والسياق للبخاري.

وقد اختلف في الحديث على الزهرى وشيخه من أي مسند هو والظاهر صحة كونه

من مسند ابن عباس وأخيه الفضل.

* وأما رواية طاوس عنه ففي النسائي 5/ 117:

من طريق سفيان عن ابن طاوس عن أبيه عن ابن عباس بمثل الرواية السابقة.

* وأما رواية نافع بن جبير عنه:

ففي ابن ماجه 2/ 970:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015