عند الطحاوى. ووقع عند ابن خزيمة أن إسماعيل هو ابن جعفر فعلى رواية الطحاوى نسبه إلى جده وهو ثقة حجة.
كما وقع عند ابن خزيمة أيضًا أن عمرًا هو ابن أبى عمرو، وهو حسن الحديث وقد اقتصر مسلم على سياق إسناده فحسب.
* وأما رواية أبى صالح عنه:
ففي البخاري 9/ 500 والنسائي 5/ 384 وأحمد 2/ 476 والعيال لابن أبى الدنيا ص16 والطبراني في الأوسط 9/ 184:
من طريق الأعمش حدثنا أبو صالح قال: حدثنى أبو هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى, وابدأ بمن تعول" تقول المرأة: إما أن تطعمنى وإما أن تطلقنى. ويقول العبد: أطعمنى واستعملنى. ويقول الابن أطعمنى إلى من تدعنى؟ " فقالوا: يا أبا هريرة سمعت هذا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قال: لا هذا من كيس أبى هريرة".
* وأما رواية مجاهد:
ففي مسلم 2/ 692 والنسائي في الكبرى 5/ 376 وأحمد 2/ 476 وابن أبى الدنيا في العيال ص17 وأبى نعيم في المستخرج 3/ 80:
من طريق مزاحم بن زفر عن مجاهد عن أبى هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:"دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجرًا الذى أنفقته على أهلك". والسياق لمسلم.
* وأما رواية سعيد بن المسيب عنه:
ففي البخاري 3/ 294 والنسائي 5/ 69 وأحمد 2/ 402 وابن أبى الدنيا في كتاب العيال ص18:
من طريق الزهرى وغيره عن سعيد عن أبى هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى وابدأ بمن تعول".
* وأما رواية عروة بن الزبير عنه:
ففي البخاري 3/ 294 وابن أبى الدنيا في العيال ص16 والطبراني في الأوسط 8/ 312 وابن عدى في الكامل 4/ 275: