* وأما رواية عبد الرحمن بن أبي سعيد عنه:
ففي تاريخ المدينة لعمر بن شبة 1/ 28:
من طريق عبد العزيز بن عمران عن كثير بن عبد الرحمن بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي سعيد - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "البزاق في المسجد خطيئة وكفارته دفنه وبصق أبو سعيد في المسجد فرجع إليه فدفنه" وعبد العزيز متروك.
1153/ 843 - وأما حديث ابن عمر:
فرواه عنه نافع وأبو الوليد.
* أما رواية نافع عنه:
ففي البخاري 1/ 509 ومسلم 1/ 388 وأبي عوانة 1/ 403 و 404 وأبي داود 1/ 323 والنسائي 2/ 40 وابن ماجه 1/ 265 وابن خزيمة 1/ 278 وابن حبان 3/ 78 وعبد الرزاق 1/ 430 وابن أبي شيبة 2/ 259 والبيهقي 2/ 293 وغيرهم:
من طريق مالك وغيره عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأى بصاقًا في جدار القبلة فحكه ثم أقبل على الناس فقال: "إذا كان أحدكم يصلى فلا يبصق قبل وجهه فإن الله قبل وجهه اذا صلّى" والسياق لمسلم.
* وأما رواية أبى الوليد عنه:
ففي تاريخ المدينة لعمر بن شبة 1/ 18:
من طريق عمر بن سليم قال: حدثنا أبو الوليد قال: (قلت لابن عمر رضى الله عنهما ما بدء الزعفران يعنى في المسجد فقال: رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نخامة في المسجد فقال: "ما أقبح هذا من فعل هذا" فجاء صاحبها فحكها وطلاها بزعفران فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "هذا أحسن من ذلك" والحديث ضعيف أبو الوليد مجهول كما قال الحافظ في التقريب. 1154/ 844 - وأما حديث أنس بن مالك:
فرواه عنه قتادة وحميد وربيعة بن أبي عبد الرحمن وأبو المحجل.
* أما رواية قتادة عنه:
ففي البخاري 1/ 510 و 511 ومسلم 1/ 390 وأبي عوانة 1/ 404 وأبي داود 1/ 321 و 322 والترمذي 2/ 461 وعبد الرزاق 1/ 435 وابن أبي شيبة 2/ 260 والدارمي 1/ 265 وابن خزيمة 2/ 276 وابن حبان 4/ 17 وعمر بن شبة في تاريخ المدينة 1/ 25 وابن المنذر